معلومات وحقائق

تقنية ألمانية ماليزية
لرفع كفاءة احتراق الوقود الأحفوري / ديزل - بنزين - غاز - فيول /

للاستخدمات الصناعية - الزراعية - المنزلية والخدمية العامة​

تقنية ألمانية تهدف لتوفير الوقودات الأحفورية / ديزل – بنزين – غاز – فيول / عن طريق رفع كفاءة إحتراقها ضمن تقنيات الديزل والبنزين و الغاز المختلفة؛ تعتمد هذه التقنية على التفكيك النسبي للعقد الكربونية في جزيئات الوقود الأحفوري CnHm عموماً؛ وتحويلها من جزيئاتها المتجاذبة حالياً وغير القابلة للاحتراق الكامل إلى جزئيات متفككة وقابلة للاحتراق وذلك عن طريق إطلاق نبضات إلكترونية موجيّة تعمل على التفكيك الجزيئي للرابط الكربونية عن الهدروجينية لجزئيات الوقود المعقدة؛ وبذلك يتم رفع كفاءة إحتراقه وتحقيق وفورات إقتصادية لجهة استهلاك الوقود في التجهزيات المحتلفة كالمولدات الكهربائية الصناعية ومحركات سحب وضخ المياه الجوفية. وحراقات التسخين أو التبخير المائي الصناعية بالشوديرات. والخدمية كحراقات التدفئة؛ ولمحركات البنزين والديزل بالمركبات بالمختلفة وكذلك تجهزيات أفران الغاز الصناعية والمنزلية.

علمياً: تتحدد نسب تلك الوفورات بالديزل والبنزين وسطياً بالمجال 17% حتى 27% عن واقعها الراهن قبل إعتماد تقنية الجهاز المعالج بينما تصل الوفورات لنسبة 35% حتى 55% لأفران الغاز وهي تقتصر على 10% فقط لحراقات الفيول الصناعية وهذه التفاوتات في الوفورات تعود في أساسياتها التقنية لجودة المحرك أو الحراق والفرن ومتابعتكم لصيانته الأساسية الدورية الواجبة وكذلك لنوعية وجودة الوقودات الأحفورية المتداولة.

حقائق تقنية تحت المجهر:
– في التصميم الهندسي للجهاز المعالج اعتمدت الأسس الفيزيوالكترونية لقوانين (فاردي ومكسويل ولينتز) وجاء هذا التصميم بمواد Sio2 الالكتروني ذي النقاء 90% إلى 97% من مصدرين ألماني وماليزي، يتم التجميع الهندسي لل Catalieser بمختبراتنا المنتشرة في عدة دول عربية وأوربية.
– المعالجة التقنية للوقود الأحفوري بالجهاز المعالج آنية، لذلك يجب اعتماد الجهاز المعالج في أقرب نقطة لدخول الوقود للاحتراق (علمياً قبل البخاخات بالنسبة لمولدات الكهرباء أو محركات سحب وضخ المياه الجوفية وقبل مضخة الديزل بالنسبة للحراقات الصناعية الومنزلية، وعند نقطة راكور توزيع الغاز بالأفران الصناعية والمنزلية)، ولقد أثبتت التجارة العملية أن كفاءة الجهاز المعالج ترتفع كلما قصرت المسافة بين خرج الجهاز المعالج ونقطة دخول الوقود عموماً للاحتراق.

عالمياً: يعود سبق اكتشاف مبدأ الجهاز المعالج ال Catalieser وتطوير عمله لشركتي BMW وAUDI الألمانيتين وذلك منذ عام 1999: ولهدف حماية البيئة والتوفير أصبح اعتماده اجبارياً منذ عام 2005 في كافة دول الاتحاد الأوربي حيث تعتبر مواصفتي استهلاك الوقود وحماية البيئة هما ثاي وثالث أهم المواصفات الفنية المطلوبة بالتقنيات.
تتحدد مواصفات الجهاز المعالج المطلوب وبالتالي قيمته المالية بناءاً على المعطيات الهندسية لاستطاعة المحرك بالنسبة لمجموعات توليد الكهرباء ومحركات سحب وضخ المياه أو كمية الاستهلاك الكالوني السعوية للحراقات الصناعية أو الخدمية والمنزلية وكذلك لاستطاعة محرك المركبة أو سعته التصميمية.

العمر التقني المثالي للـ Catalieser:
يمتد لأمد 5 أعوام كحد أدنى ولأمد اثنى عشر عاماً كحد أقصى بحسب ساعات التشغيل والاستثمار اليومية، فيما يبلغ عمره الافتراضي ضعف عمره المثالي.